الماركة: DAR MEDAD
نموذج: 9948183312
رواية كنت عمياء
متوفر فالمتجر
التحقق من التوفّر في المتجر
لاستخدام موقعك الحالي، يُرجى تفعيل خدمات موقع المتصفح الخاص بك. بخلاف ذلك، اختر متجرًا من القائمة، أو استخدم خيار البحث.
أداة العثور على المتجر
"كنا عمياء" هي رواية عن الرجل، حينما يروي ذاته، فيقوم بجولات داخل عوالمه المضطربة ويقدمها على مشرحة النقد والمحاكمة.
في هذه الرواية يعمد "لؤي عابد" من خلال بطله "بدر" إلى تحديد نفسية الرجل، وطباعه، ومزاجه الخاص، ويجعل من الحوار في الحكاية أداة لتحليل الشخصية، وإبراز الملامح والطباع الفردية، فضلاً عن استخدام المونولوج الداخلي، والأمثلة على ذلك كثيرة، فإذا ما نظرنا في المقتبس الذي يقدم من خلاله "بدر" نفسه إلينا: " ... كنت أسير في عالم يطلقون عليه عالماً إفتراضياً ولكن في الحقيقة ذلك العالم الإفتراضي هو مَن أصبح يدير حياتنا وتوجهاتنا ويتحكم في مزاجنا اليومي .. عاشرت ثلاث نساء .. وعلمت حقيقة الرجل، بأن الرجل يخوض في علاقته مع النساء من خلال ثلاثة أنفاق: نفق إسمه الإعجاب ويبدأ من ممرات العين، وآخر إسمه الحب وهو الذي يتسلط على شرايين القلب ليبعثر الأجساد، وأما الأخير فنفق الشهوة والذي يقع فيه كل الرجال دون استثناء .. مررت بتلك الأنفاق في كل علاقاتي فأما الأول فأهداني زوجة والآخر صديقة وفي الأخير عاشقة ...". وهكذا تحفل الرواية بمقاربات عابرة بين الذات/ الرجل، والآخر/ المرأة، على أن حضور الآخر لا يقتصر على المرأة وحسب في حياة الرجل، بل يتعدى ذلك إلى الفضاء الروائي نفسه والمكان والزمان ونمط العيش، وتقييم ونظرة كل من المجتمع والطرفين إلى الأمور ..
في هذه الرواية يعمد "لؤي عابد" من خلال بطله "بدر" إلى تحديد نفسية الرجل، وطباعه، ومزاجه الخاص، ويجعل من الحوار في الحكاية أداة لتحليل الشخصية، وإبراز الملامح والطباع الفردية، فضلاً عن استخدام المونولوج الداخلي، والأمثلة على ذلك كثيرة، فإذا ما نظرنا في المقتبس الذي يقدم من خلاله "بدر" نفسه إلينا: " ... كنت أسير في عالم يطلقون عليه عالماً إفتراضياً ولكن في الحقيقة ذلك العالم الإفتراضي هو مَن أصبح يدير حياتنا وتوجهاتنا ويتحكم في مزاجنا اليومي .. عاشرت ثلاث نساء .. وعلمت حقيقة الرجل، بأن الرجل يخوض في علاقته مع النساء من خلال ثلاثة أنفاق: نفق إسمه الإعجاب ويبدأ من ممرات العين، وآخر إسمه الحب وهو الذي يتسلط على شرايين القلب ليبعثر الأجساد، وأما الأخير فنفق الشهوة والذي يقع فيه كل الرجال دون استثناء .. مررت بتلك الأنفاق في كل علاقاتي فأما الأول فأهداني زوجة والآخر صديقة وفي الأخير عاشقة ...". وهكذا تحفل الرواية بمقاربات عابرة بين الذات/ الرجل، والآخر/ المرأة، على أن حضور الآخر لا يقتصر على المرأة وحسب في حياة الرجل، بل يتعدى ذلك إلى الفضاء الروائي نفسه والمكان والزمان ونمط العيش، وتقييم ونظرة كل من المجتمع والطرفين إلى الأمور ..
"كنا عمياء" هي رواية عن الرجل، حينما يروي ذاته، فيقوم بجولات داخل عوالمه المضطربة ويقدمها على مشرحة النقد والمحاكمة.
في هذه الرواية يعمد "لؤي عابد" من خلال بطله "بدر" إلى تحديد نفسية الرجل، وطباعه، ومزاجه الخاص، ويجعل من الحوار في الحكاية أداة لتحليل الشخصية، وإبراز الملامح والطباع الفردية، فضلاً عن استخدام المونولوج الداخلي، والأمثلة على ذلك كثيرة، فإذا ما نظرنا في المقتبس الذي يقدم من خلاله "بدر" نفسه إلينا: " ... كنت أسير في عالم يطلقون عليه عالماً إفتراضياً ولكن في الحقيقة ذلك العالم الإفتراضي هو مَن أصبح يدير حياتنا وتوجهاتنا ويتحكم في مزاجنا اليومي .. عاشرت ثلاث نساء .. وعلمت حقيقة الرجل، بأن الرجل يخوض في علاقته مع النساء من خلال ثلاثة أنفاق: نفق إسمه الإعجاب ويبدأ من ممرات العين، وآخر إسمه الحب وهو الذي يتسلط على شرايين القلب ليبعثر الأجساد، وأما الأخير فنفق الشهوة والذي يقع فيه كل الرجال دون استثناء .. مررت بتلك الأنفاق في كل علاقاتي فأما الأول فأهداني زوجة والآخر صديقة وفي الأخير عاشقة ...". وهكذا تحفل الرواية بمقاربات عابرة بين الذات/ الرجل، والآخر/ المرأة، على أن حضور الآخر لا يقتصر على المرأة وحسب في حياة الرجل، بل يتعدى ذلك إلى الفضاء الروائي نفسه والمكان والزمان ونمط العيش، وتقييم ونظرة كل من المجتمع والطرفين إلى الأمور ..
في هذه الرواية يعمد "لؤي عابد" من خلال بطله "بدر" إلى تحديد نفسية الرجل، وطباعه، ومزاجه الخاص، ويجعل من الحوار في الحكاية أداة لتحليل الشخصية، وإبراز الملامح والطباع الفردية، فضلاً عن استخدام المونولوج الداخلي، والأمثلة على ذلك كثيرة، فإذا ما نظرنا في المقتبس الذي يقدم من خلاله "بدر" نفسه إلينا: " ... كنت أسير في عالم يطلقون عليه عالماً إفتراضياً ولكن في الحقيقة ذلك العالم الإفتراضي هو مَن أصبح يدير حياتنا وتوجهاتنا ويتحكم في مزاجنا اليومي .. عاشرت ثلاث نساء .. وعلمت حقيقة الرجل، بأن الرجل يخوض في علاقته مع النساء من خلال ثلاثة أنفاق: نفق إسمه الإعجاب ويبدأ من ممرات العين، وآخر إسمه الحب وهو الذي يتسلط على شرايين القلب ليبعثر الأجساد، وأما الأخير فنفق الشهوة والذي يقع فيه كل الرجال دون استثناء .. مررت بتلك الأنفاق في كل علاقاتي فأما الأول فأهداني زوجة والآخر صديقة وفي الأخير عاشقة ...". وهكذا تحفل الرواية بمقاربات عابرة بين الذات/ الرجل، والآخر/ المرأة، على أن حضور الآخر لا يقتصر على المرأة وحسب في حياة الرجل، بل يتعدى ذلك إلى الفضاء الروائي نفسه والمكان والزمان ونمط العيش، وتقييم ونظرة كل من المجتمع والطرفين إلى الأمور ..
عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
المواصفات
Books
Number of Pages
178
عرض المزيد من المواصفات
عرض مواصفات أقل
العملاء